http://bilmakchouf.org/news129.phphttp://bilmakchouf.org/news129.php
بعد قضية طلاق الإنشاء،، على معنى الفقرة الثالثة من قانون مجلة الأحوال الشخصية،، التي كانت رفعتها سعيدة العكرمي ضد محمد النوري،، دون بيان الأسباب الحقيقة لهذا الطلاق التعسفي، وهو من حقها قانونا في مثل حالات الطلاق هذه...
تم الانفصال بين الطرفين، وتحصلت المدعية سعيدة على حق مواصلة الإقامة بمقر الزوجية القديم الكائن عنوانه في.. حي الجمعية الإخوانية لمساندة الارهابيين.. لحضانة من اختار البقاء معها من الإخوة الأبناء.
وحيث أن الصداق الذي كان يربط بين النوري وسعيدة ينص صراحة على الاشتراك في الممتلكات والموارد، لا الفصل بينهما،، وحيث أسندت حضانة البعض من أفراد الخلية الأسرية من الأبناء القصر الى سعيدة، لمواصلة تكوينهم...
فقد التزم محمد النوري بالإنفاق على مفارقته ومن معها من محصول الأتاوى الأجنبية الواردة عليه من أهل البرّ والإحسان، بما قدره 30 ألف أورو أو ما يعادلها بالدولار، تدفع صكا أو سيولة أول كل شهر، حتى لا يتعرض الى قضية إهمال عيال والجبر بالسجن عند الاقتضاء...
وعليه،، وحتى لا يبقى النوري أعزب، دون مقر معلوم (SDF)، فقد قرر ممارسة حقه الشرعي في الزواج والاستقرار مرة أخرى، لكن دون مراعاة القانون وأصول فقه الزواج هذه المرة، فاختار لنفسه ـ دون مشورة ـ زوجتين إثنتين، على معنى مثنى وثلاث ورباع...
وحبّا في الزوجتين الجديدتين لصغر سنهما، وهو الشيخ المتصابي،، فقد اختار لهما من باب.. العزّ والدلال.. إسمي حورية وإنصاف، وقرر أن يسمي مقره الجديد بإسميهما تيمنا وتبركا من جهة، ومن أخرى تشفيا وتنكيلا بمفارقته سعيدة، ومزايدة على مقرهما القديم "الجمعية الإخوانية للدفاع عن المساجين الإرهابيين".
وحيث أن.. الغيرة تذهب الشيرة.. وأن النوري أصبح يرى بأم عينه كيف صارت مفارقته سعيدة تعاشر جهرا إخوانا كانوا له سندا، وتمنع عنه حق الزيارة والاصطحاب لأبناء "عياق"، صاروا بدورهم يتكاتفون ضده لتزويد مطلقته بأخبار ما وراء الصحاري والبحار، تزيّن بها مقرها وموقعها...
وخوفا من بوار تجارته، وكساد سوقه،، التجأ النوري الى أسلوب الخزعبلات والتلون، مستعينا بما بقي له من أبناء الخلية الأسرية،، فطفق ينسج الأخبار المصطنعة، ويجهد نفسه عسى أن يرضي زوجتيه الجديدتين.. حورية وإنصاف.. فـ"تحملان" منه مرارا وتكرارا، وتكون المواليد من جنس الإشاعات المغرضة.
وهكذا،، يضيع الحق، وتتلاشى الحقيقة في ظل سباق مجنون بين المطلقين من أجل مزيد الأخبار المدسوسة، والافتراءات،، ولا غرابة أن نرى في يوم من الأيام "لقيط عائق" يسارع ببعث مقر ثالث ورابع وحتى خامس يحتضن إرهاب الإخوان، ويوفر له الحضن الدافئ.
الامضاء: محمد البشير بن إسماعيل
المصدر : LUMIERE2009.BLOGSPOT.COMحورية و انصاف
12 مارس 2009
تم الانفصال بين الطرفين، وتحصلت المدعية سعيدة على حق مواصلة الإقامة بمقر الزوجية القديم الكائن عنوانه في.. حي الجمعية الإخوانية لمساندة الارهابيين.. لحضانة من اختار البقاء معها من الإخوة الأبناء.
وحيث أن الصداق الذي كان يربط بين النوري وسعيدة ينص صراحة على الاشتراك في الممتلكات والموارد، لا الفصل بينهما،، وحيث أسندت حضانة البعض من أفراد الخلية الأسرية من الأبناء القصر الى سعيدة، لمواصلة تكوينهم...
فقد التزم محمد النوري بالإنفاق على مفارقته ومن معها من محصول الأتاوى الأجنبية الواردة عليه من أهل البرّ والإحسان، بما قدره 30 ألف أورو أو ما يعادلها بالدولار، تدفع صكا أو سيولة أول كل شهر، حتى لا يتعرض الى قضية إهمال عيال والجبر بالسجن عند الاقتضاء...
وعليه،، وحتى لا يبقى النوري أعزب، دون مقر معلوم (SDF)، فقد قرر ممارسة حقه الشرعي في الزواج والاستقرار مرة أخرى، لكن دون مراعاة القانون وأصول فقه الزواج هذه المرة، فاختار لنفسه ـ دون مشورة ـ زوجتين إثنتين، على معنى مثنى وثلاث ورباع...
وحبّا في الزوجتين الجديدتين لصغر سنهما، وهو الشيخ المتصابي،، فقد اختار لهما من باب.. العزّ والدلال.. إسمي حورية وإنصاف، وقرر أن يسمي مقره الجديد بإسميهما تيمنا وتبركا من جهة، ومن أخرى تشفيا وتنكيلا بمفارقته سعيدة، ومزايدة على مقرهما القديم "الجمعية الإخوانية للدفاع عن المساجين الإرهابيين".
وحيث أن.. الغيرة تذهب الشيرة.. وأن النوري أصبح يرى بأم عينه كيف صارت مفارقته سعيدة تعاشر جهرا إخوانا كانوا له سندا، وتمنع عنه حق الزيارة والاصطحاب لأبناء "عياق"، صاروا بدورهم يتكاتفون ضده لتزويد مطلقته بأخبار ما وراء الصحاري والبحار، تزيّن بها مقرها وموقعها...
وخوفا من بوار تجارته، وكساد سوقه،، التجأ النوري الى أسلوب الخزعبلات والتلون، مستعينا بما بقي له من أبناء الخلية الأسرية،، فطفق ينسج الأخبار المصطنعة، ويجهد نفسه عسى أن يرضي زوجتيه الجديدتين.. حورية وإنصاف.. فـ"تحملان" منه مرارا وتكرارا، وتكون المواليد من جنس الإشاعات المغرضة.
وهكذا،، يضيع الحق، وتتلاشى الحقيقة في ظل سباق مجنون بين المطلقين من أجل مزيد الأخبار المدسوسة، والافتراءات،، ولا غرابة أن نرى في يوم من الأيام "لقيط عائق" يسارع ببعث مقر ثالث ورابع وحتى خامس يحتضن إرهاب الإخوان، ويوفر له الحضن الدافئ.
الامضاء: محمد البشير بن إسماعيل
المصدر : LUMIERE2009.BLOGSPOT.COMحورية و انصاف
12 مارس 2009
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire